نحن نقدر مثل هذه المبادرات و خاصة في هذه الأيام السوداء .
الصورة من سراقب في إدلب حيث أخلي الآلاف من أهل الغوطة الشرقية إليها ، كتب خضري على لافتة ” أهلنا من الغوطة تقبلوا منا الخضار و الفواكه مجانا ”
على الرغم من قلة الموارد في إدلب المزدحمة بأفواج من المهجرين قسرا” ما زلنا نسمع عن مبادرات التضامن في الأيام القليلة الماضية .
هذا نوع من أنواع المقاومة ،إن الديكتاتورية و التطرف يريدوننا أن نعيش بالخوف و أن نعتقد أن الإنسانية هي الشر و أن العنف هو الحل .
شكرا لكل هؤلاء الذين يعيشون في إدلب و يساعدوننا لنرفض هذه الادعاءات