نحن نرفض أن نستسلم لذلك اليأس الذي يقول لنا أن التهجير القسري هو نهاية القصة .
نحن نحاول الاستمرار لإيجاد الأمل بأننا يوما” ما سوف نعود إلى شوارعنا و بيوتنا .
نحن نعلم أطفالنا أن يحبوا و يحنوا إلى ذلك الوطن بالرغم من الذكريات المؤلمة التي عانوا منها .
الصورة هي لخيمة في مخيم و قد كتب عليها راجعين ياغوطة
تصوير : سراج محمود – إدلب