لخمس سنوات كان الآلاف من الشباب محاصرين من قبل نظام الأسد .
تركوا دون أن يحصلوا على التعليم الملائم ، مع صعوبة الوصول للانترنت و الكهرباء .
واحدة من الكثير من الأشياء المثيرة التي لم يستطع الديكتاتور أن يسرقها منهم هي قدرتهم على الحلم بمستقبل أفضل .
سوف نحمل هذه الأحلام المحاصرة لنعود إلى التعليم و نشاركها معكم .
مؤمنين أننا مع بعضنا بإمكاننا أن نعطي الأمل للطلاب المحاصرين و المهجرين قسرا من الغوطة .
لربما تصبح أحلامهم حقيقة .