لقد كرمنا و بوركنا بإتاحة الفرصة لنا لنقرأ 205 طلب من الطلاب المهجرين قسرا من الغوطة . لقد تأثرنا برغبتهم الكبرى بمتابعة دراستهم و ليشفوا من الحصار و القصف و التهجير ، لقد تأثرنا كثيرا” بأجوبتهم لنا عن الرعب الذي شهدوه .
في الأشهر القادمة سوف نسعى لمساعدتهم لنحول أحلامهم إلى حقيقة .
نطلب منكم أن تنضموا إلينا في رحلة البدء الجديدة ، نطلب إجابات عن التحديات التي نواجهها .
هذه الأحلام المحاصرة للشباب الاستثنائين الذين عاشوا بظروف استثنائية و يستحقون منا اهتماما” استثنائيا”